تشكل المدرسة المتعلمة صورة من الفكر المدرسي الحديث القائم على تفعيل
طاقات المعلمين التعليمية ، ونقل خبراتهم في الوسط المدرسي ، وإناطة مسؤولية
التطوير المهني في المدرسة لأفرادها ، وتبني وجهة إشراف حديثة قائمة على مبدأ
" الإشراف المتنوع " الذي يركز على توزيع المهام الإشرافية على جميع
أفراد العملية التعليمية وعدم تركزها في جهة معينة .
وقد تبنى محور التأهيل والتدريب هذه الوجهة التربوية التعليمية في تطوير وإنماء المعلمين مهنياً ، وتم بناء برامج مباشرة وأوعية تعليمية عامة لتعزيز تطبيق مفهوم المدرسة المتعلمة في بيئة التعلم، فمن تلك البرامج :
1- التطوير المهني لمجموعات التخصص : ويشمل البرنامج أدوات وأوعية لتطوير المعلمين في جانب التخصص العلمي ، مثل :
أ- تعزيز آليات تدريب الأقران كأسلوب من أساليب التطوير المهني للمعلمين يضمن تطوير أدائهم من خلال أقران التخصص .
ب- اللقاءات الدورية بين المعلمين : وتضم تقنين لقاءات دورية لمناقشة قضايا تختص بالمنهج الدراسي .
ج- الدروس النموذجية : ويتم فيها عرض دروس نموذجية من خلال تقنية الربط الشبكي بين المدارس ، ويتم النقاش حولها وتقديم التغذية الراجعة .
2- تحسين التعلم من خلال البحوث الإجرائية : ويتم فيها تشجيع المعلمين على إجراء البحوث الإجرائية الخاصة بمجال
تخصصهم ، ثم مناقشتها ونشرها . وتم تحديد جائزة لأفضل بحث إجرائي يتم تحكيمه من قبل لجان متخصصة وينشر على بوابة المشروع لتعميم الفائدة منه .
3- برنامج القيادة المحترفة للمدرسة المتعلمة : وهو مجموعة من البرامج التدريبية المباشرة التي تهدف إلى تطوير القدرات الإدارية والفنية لمدير المدرسة وتأهيله لاحتراف الأدوار المهنية المطلوبة لتحقيق مفهوم المدرسة المتعلمة وقيادة التغيير، ومن الأدوات التطبيقية المحققة لمفهوم المجتمع ألتعلمي بين المدارس مثل التوأمة بين المدارس ، وتدريب الزملاء في المدرسة أو في المدارس الأخرى و أيضاً " ملتقى القيادات المهنية " وهو مؤتمر سنوي تٌعرض فيه التجارب الإدارية والفنية الناجحة في المدارس .
وقد تبنى محور التأهيل والتدريب هذه الوجهة التربوية التعليمية في تطوير وإنماء المعلمين مهنياً ، وتم بناء برامج مباشرة وأوعية تعليمية عامة لتعزيز تطبيق مفهوم المدرسة المتعلمة في بيئة التعلم، فمن تلك البرامج :
1- التطوير المهني لمجموعات التخصص : ويشمل البرنامج أدوات وأوعية لتطوير المعلمين في جانب التخصص العلمي ، مثل :
أ- تعزيز آليات تدريب الأقران كأسلوب من أساليب التطوير المهني للمعلمين يضمن تطوير أدائهم من خلال أقران التخصص .
ب- اللقاءات الدورية بين المعلمين : وتضم تقنين لقاءات دورية لمناقشة قضايا تختص بالمنهج الدراسي .
ج- الدروس النموذجية : ويتم فيها عرض دروس نموذجية من خلال تقنية الربط الشبكي بين المدارس ، ويتم النقاش حولها وتقديم التغذية الراجعة .
2- تحسين التعلم من خلال البحوث الإجرائية : ويتم فيها تشجيع المعلمين على إجراء البحوث الإجرائية الخاصة بمجال
تخصصهم ، ثم مناقشتها ونشرها . وتم تحديد جائزة لأفضل بحث إجرائي يتم تحكيمه من قبل لجان متخصصة وينشر على بوابة المشروع لتعميم الفائدة منه .
3- برنامج القيادة المحترفة للمدرسة المتعلمة : وهو مجموعة من البرامج التدريبية المباشرة التي تهدف إلى تطوير القدرات الإدارية والفنية لمدير المدرسة وتأهيله لاحتراف الأدوار المهنية المطلوبة لتحقيق مفهوم المدرسة المتعلمة وقيادة التغيير، ومن الأدوات التطبيقية المحققة لمفهوم المجتمع ألتعلمي بين المدارس مثل التوأمة بين المدارس ، وتدريب الزملاء في المدرسة أو في المدارس الأخرى و أيضاً " ملتقى القيادات المهنية " وهو مؤتمر سنوي تٌعرض فيه التجارب الإدارية والفنية الناجحة في المدارس .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق