الأحد، 29 أبريل 2012

نموذج تقرير معلم أول

الأخوة المعلمين الأوائل ، تجدون أدناه رابط نموذج تقرير معلم أول
نأمل تعبئة النموذج ومن ثم إرساله للخبير التربوي عن طريق المدرسة
لتحميل النموذج اضغط هنا

الأربعاء، 25 أبريل 2012

نموذج لخطة المعلم الأول

لتحميل النموذج اضغط هنا

تدريب الأقران

العرض التقديمي لبرنامج ( تدريب الأقران )
للتحميل اضغط هنا 

نظريات التعلم

الأخوة الزملاء تجدون في الرابط أدناه العرض التقديمي لبرنامج   ( نظريات التعلم ) والذي تم تقديمه بحمد الله خلال الفترة
من 2-4 / 6 / 1433
مع تمنياتي لكم بالفائدة
لتحميل الملف اضغط هنا

السبت، 7 أبريل 2012

برامج محور التأهيل والتدريب المعززة لمفهوم المدرسة المتعلمة

تشكل المدرسة المتعلمة صورة من الفكر المدرسي الحديث القائم على تفعيل طاقات المعلمين التعليمية ، ونقل خبراتهم في الوسط المدرسي ، وإناطة مسؤولية التطوير المهني في المدرسة لأفرادها ، وتبني وجهة إشراف حديثة قائمة على مبدأ " الإشراف المتنوع " الذي يركز على توزيع المهام الإشرافية على جميع أفراد العملية التعليمية وعدم تركزها في جهة معينة .

وقد تبنى محور التأهيل والتدريب هذه الوجهة التربوية التعليمية في تطوير وإنماء المعلمين مهنياً ، وتم بناء برامج مباشرة وأوعية تعليمية عامة لتعزيز تطبيق مفهوم المدرسة المتعلمة في بيئة التعلم، فمن تلك البرامج :

1- التطوير المهني لمجموعات التخصص : ويشمل البرنامج أدوات وأوعية لتطوير المعلمين في جانب التخصص العلمي ، مثل :

   أ- تعزيز آليات تدريب الأقران كأسلوب من أساليب التطوير المهني للمعلمين يضمن تطوير أدائهم من خلال أقران التخصص .
  ب- اللقاءات الدورية بين المعلمين : وتضم تقنين لقاءات دورية لمناقشة قضايا تختص بالمنهج الدراسي .
  ج- الدروس النموذجية : ويتم فيها عرض دروس نموذجية من خلال تقنية الربط الشبكي بين المدارس ، ويتم النقاش حولها وتقديم التغذية الراجعة .

2- تحسين التعلم من خلال البحوث الإجرائية : ويتم فيها تشجيع المعلمين على إجراء البحوث الإجرائية الخاصة بمجال
    تخصصهم ، ثم مناقشتها ونشرها . وتم تحديد جائزة لأفضل بحث إجرائي يتم تحكيمه من قبل لجان متخصصة وينشر على بوابة المشروع لتعميم الفائدة منه .

3- برنامج القيادة المحترفة للمدرسة المتعلمة : وهو مجموعة من البرامج التدريبية المباشرة التي تهدف إلى تطوير القدرات الإدارية والفنية لمدير المدرسة وتأهيله لاحتراف الأدوار المهنية المطلوبة لتحقيق مفهوم المدرسة المتعلمة وقيادة التغيير، ومن الأدوات التطبيقية المحققة لمفهوم المجتمع ألتعلمي بين المدارس مثل التوأمة بين المدارس ، وتدريب الزملاء في المدرسة أو في المدارس الأخرى و أيضاً " ملتقى القيادات المهنية " وهو مؤتمر سنوي تٌعرض فيه التجارب الإدارية والفنية الناجحة في المدارس .

الجمعة، 6 أبريل 2012

مرتكزات المدرسة المتعلمة


مقارنة بين المدرسة المتعلمة والمدرسة التقليدية


المدرسة المتعلمة
المدرسة التقليدية
تتطور مهنياً من الداخل
يتوقف تطورها على المعرفة من الخارج
تتعاون مهنياً مع المدارس الأخرى
منعزلة مهنياً عن المدارس الأخرى
ترى نجاحها في ارتفاع مستوى كل متعلم
ترى نجاحها في عدم وجود مشكلات إدارية
مديرها يهتم بتطوير عمليات التعليم والتعلم
مديرها يهتم بضبط العملية الإدارية
المعلمون خبراء يساعد بعضهم الآخر
المعلمون ليس لديهم واجبات تجاه بعضهم
توظف مصادر متعددة في عملية التعلم
المعلم والكتاب المدرسي مصدرا المعرفة
توظف طرائق تدريس تعتمد على التعلم النشط
توظف طرائق تدريس تعتمد على نقل المعلومات
المتعلم إيجابي يبحث عن المعرفة ويشارك في إنتاجها
المتعلم مستهلك للمعرفة لا يشارك في بنائها
المتعلم إيجابي في معالجة مشكلاته
المتعلم سلبي ينتظر الحل من الآخرين
توظف طرائق متنوعة للتعاون مع أولياء الأمور
توظف مجالس الآباء والزيارات الفردية فقط
منفتحة على المجتمع تستشعر مسؤوليتها الاجتماعية
منعزلة عما يدور خارجها ومنغلقة على نفسها
تمارس التقويم الذاتي بأساليب حديثة
تفتقد التقويم الذاتي وتعتمد على التقويم الخارجي

أهداف المدرسة المتعلمة

1- بناء الكفاءة الداخلية المهنية للمدرسة .
2- استثمار طاقات التعلم لدى كل معلم ونشرها بين أعضاء المدرسة .
3- تمهير المدرسة لتولي مسؤولية التطوير المهني لأعضائها .
4- جعل عملية التعلم سمة دائمة لأعضاء المدرسة المتعلمة .
5- نشر ثقافة وخبرة المدارس المتميزة إلى بقية المدارس الأخرى .
6- تفعيل أدوار معينة داخل المدرسة كتفعيل مديري المدارس والمعلمين الأوائل .
7- تطبيق أدوات واستراتيجيات تعليمية وتربوية متنوعة ومتجددة في المدرسة لتضمن بقاءها وتوجه ممارستها توجهاً علمياً حديثاً .
8- تعزيز بقاء التميز المهني للمدرسة من خلال بناء الخبرات والقدرات .
9- التغلب على عوائق التطوير المهني ( كثرة عدد المدارس والمعلمين ، كبر مساحة المملكة وتنوع ظروفها الجغرافية والديموغرافية وغيرها ) .

الأسس التي تقوم عليها المدرسة المتعلمة

أولاً – الرسالة والرؤية والقيم المشتركة : ما يميز المدرسة المتعلمة عن غيرها وجود التزام جماعي بمبادئ إرشادية تحدد بوضوح ما يعتقده أعضاء المدرسة وما يسعون إلى تحققه . وهذه المبادئ لا تحدد فقط من قبل مواقع قيادية بل الأهم أن تكون متجسدة في عقول وقلوب جميع العاملين في المدرسة .

ثانياً – القيادة المهنية المحترفة : وهي قيادة قادرة على تهيئة البيئة المناسبة لتعلم أفراد المدرسة وتضمن استمرار هذا التعلم وطرق توظيفه في إحداث تعلم حقيقي لدى الطالب .

ثالثاً – البحث والتعاون والتخطيط الجماعي المشترك : تُبنى المدرسة المتعلمة على مبادئ التعاون المشترك في جميع صوره التي تشمل : التخطيط ، والتنفيذ ، والتقويم ، والعمل المنسق ، والتأمل العام . 

رابعاً – التركيز على العمل والتجريب : تركز المدارس المتعلمة على العمل ، فأعضاء تلك المجتمعات يحولون طموحاتهم إلى عمل ، ورؤاهم إلى واقع . ويدركون أن التعلم يحدث دائماً في سياق القيام بالعمل .

خامساً – التحسين المستمر : أعضاء المدرسة المتعلمة يدركون أن التعلم لا يتحقق بالثبات على تحسن معين وإنما بالاستمرار في التحسن .

سادساً – التركيز على النتائج : يدرك أعضاء المدرسة المتعلمة أن تقويم المشاريع التعليمية والتجارب والأفكار والمبادرات يكون على أساس نتائجها التعليمية التربوية وليس على أساس النوايا الحسنة . فالفكرة التعليمية الجيدة هي التي تؤدي إلى نتائج تعليمية جيدة .

الخميس، 5 أبريل 2012

مفهوم المدرسة المتعلمة

هي المدرسة التي يتعلم الأفراد فيها باستمرار كيف يمكن أن يتعلموا معا ، وكيف تنتقل طاقات التعلم من فرد إلى أخر ، وكيف يكون فيها المعلم طالب علم دائم في مجتمع دائم التعلم والتطور والتغير .